مقال

الصحفي حمادة العباسي في حوار خاص جدا مع الكاتبة الشابة ساره عاطف ـ البوابة اليوم

فتاة الحواديت مع حمادة العباسي، تشير لظهورها بشكل جديد ومظهر مفاجئ قريباً

الكاتبه الواعده “ساره عاطف” مواليد محافظة المنيا تبلغ من عمرها 24 عام حيث ولدت في 23/11/1998 تخرجت من كلية التربية النوعية جامعة المنيا وتحديدا قسم الموسيقي. 

لها روايتين الأولى “مانوروجى” وهذه الرواية تم إصدارها من قبل دار الأحمد لعام 2022

الرواية التانية “السبعة خطوط تاج” هذه الرواية تم إصدارها من قبل دار نبض القمة لعام 2023

وعرفت ساره في الآونه الأخيرة على مواقع التواصل الإجتماعي بفتاة الحواديت 

لهذا كان لنا معها حوار خاص جدا مع المتألق الصحفي حمادة العباسي  

 

سـ: ايمتا بدأتي موهبتك في الكتابة؟ وأي اول حاجه كتبتيها؟ 

جـ: كان سنى ١٢ سنه، وكنت بكتب ترانيم، مقالات قصيره، قصص، أغاني.

 

سـ: مين اكتشف ده عندك وازاي اكتشف ده. وهل ساعدك ولا لا؟ 

جـ: أنا إللى اكتشفت ده لما كنت بحب اكتب واقراءة كتب وبدأت انمى الموهبة دى مع نفسي، يعني الحقيقة بدأت لوحدي وطلعت لوحدي وساعدت نفسي وده سر نجاحي

 

سـ: مين أول حد دعمك وساعدك ومين اكتر حد بيدعمك؟

جـ: اهلى واصحابى دول اكتر ناس فى ضهري فى كل لحظة حلوة او لا لاء هم دايما موجودين

وده ميمنعش انى وجهت مشاكل وتحديات واحباطات من جوا المجال ومن برة كمان

 

سـ: اي اكتر حاجه اتعلمتيها من أول مره مسكتي قلم حتي الان؟ 

جـ: انى اتبسط بالى بعمله وبقدمه وان الكتابة مسؤولية مش سهلة ابدا انت بتنقل افكارك عن طريقة الكتابة زى الفنان إلى بيرسم لوحة بألوان

 

سـ: لي اختارتي كلية تربيه نوعية وتحديدا قسم موسيقى… ومخاولتيش مثلا تدخلي آداب او اي كليه تساعدك في قواعد النحو والكتابه عشان تثقل مهارتك في الكتابه؟ 

جـ: مكنش عندى فرصة لدراسة كلية معينة كانت هدفى فى اخترت حاجة بحبها وعندى قبول انى ادرسها،

و فى معلومة محدش يعرفها كتير عنى ان صوتى حلو فى ده كان سبب من الأسباب و كان نفسي اتعلم موسيقي اللغة إللى كل العالم يعرفها وبتكون مليانة بالحب والمشاعر .

 

سـ: إي اكبر انجاز حققتيه وأكبر انجاز نفسك تحققيه؟ 

جـ: أصبح يقال قبل اسمى ” كاتبة، روائية “وده فى يوم من الأيام كان مجرد حلم جميل ، عرفت اطلع موهبتى للنور ، انشاء الله فى سنه من السنين رواياتى وكتاباتى تتجسد على الشاشة التلفزيون

سـ: كلميني عن روايتك السبعة خطوط تاج؟ 

جـ: رواية السبعة خطوط تاج

بتحكى عن القيم والمبادئ الرحمة والمحبة معنى الحب الحقيقي إلى بكل أسف مفقود ، العدل إلى صعب تحقيقه الرواية بتتكلم عن المستقبل سنه ٢٠٩٣م والبعض من الأحداث اتحقق.

سـ: كلمة منك لكل شاب وشابه حابين المجال ده ولسه مدخلوش فيه.

جـ: لو عندك الموهبة دى نميها دور اتعلم خلى بالك ناس كتير اوى هتحبطك بسبب ومن غير متركزش مع حد لو عايز فعلا تنجح ركز مع نفسك وبس واهم حاجة انك تلاقى نفسك فى الحاجة الى بتعملها جرب واغلط واتعلم واتمنى التوفيق لغيرك زى ما بتتمناه لنفسك

في نهاية حديثها أشارت ساره أنها تستعد لأعمال جديده مختلفة تعمل عليها في صمت ولن يتم الإعلان عنها إلا في الوقت المناسب وأكدت علي مقولة “سترون ساره في ثوبها الجديد”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى